يذكر أن القوات الإسرائيلية نفذت خلال الأشهر الأخيرة عمليات استهدفت مئات المواقع العسكرية السورية، مما أدى إلى تقليص قدرات الجيش السوري بنسبة 80%
وأضاف: "يواصل الجيش التنسيق الوثيق مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) في ما يتعلق بالوضع في المناطق الحدودية، ضمن إطار القرار 1701".
وتمنت دياب أن يتم اختيارها لتولي هذا المنصب، معتبرة أن استحداث وزارة للسعادة سيعزز انتماء المواطن اللبناني لبلده ويعكس اهتمام الدولة بمعاناته والسعي لمداواة آلامه.
قامت قوات الجيش الإسرائيلي امس بشن هجوم على مخيم الفارعة في طوباس في ظل ظروف قاسية جدا داخل المخيم.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي اليوم الأحد، إنه "تم تمديد فترة تطبيق الاتفاق ولا يزال جيش الدفاع منتشرا في الميدان ولذلك يمنع الانتقال جنوبا".
ظهر ضابط في الجيش الاسرائيلي وهو يصدر تعليماته لقواته بالانسحاب من المحور، مشيرا إلى أن الجيش "سيعود قريبا".
ويُعتبر محور نتساريم منطقة عسكرية تفصل شمال قطاع غزة عن باقي الأراضي الفلسطينية، ويمثل طريقًا حيويًا لعودة الفلسطينيين.
فيما استمر في عمليات تفجير وحرق المنازل وشن الغارات بالطيران الحربي والمسير وإلقاء قنبلة صوتية بالجنوب اللبناني، مرتكبا 6 خروقات اليوم.
وواصلت قوات الجيش الإسرائيلي تهجير من تبقى من المواطنين من منازلهم، خاصة على أطراف المخيم، وإجبارهم على مغادرته نحو المدينة،
وأضاف: "تعمل المنظمات الإرهابية الفلسطينية وفي مقدمتها "حماس" مستغلة الأراضي السورية بهدف ترسيخ أنشطة إرهابية بتوجيه إيراني".
تلقى ضباط في الجيش اللبناني اليوم السبت طلبا من الجانب الأمريكي بإزالة اللافتات التي تنتقد الولايات المتحدة، وتصفها بـ"أم الإرهاب" و"شريكة إسرائيل في العدوان على لبنان".
يستعد الجيش الإسرائيلي لتنفيذ المرحلة الخامسة من صفقة الإفراج عن الأسرى، والتي من المتوقع أن تشمل إطلاق سراح ثلاثة محتجزين إسرائليين من قطاع غزة
ظهر الخاتم بوضوح في الصورة التي تم تداولها على نطاق واسع، مما دفع البعض إلى اعتبار ذلك رسالة سياسية، فيما وصفها آخرون بأنها أكثر صهيونية من أسلافها.
تواصل قوات الجيش الإسرائيلي، لليوم السادس على التوالي، عدوانها على بلدة طمون ومخيم الفارعة جنوب طوباس.
بذرائع أمنية، ومنعا لتكرار هجوم السابع من اوكتوبر، قرر وزير الجيش الإسرائيلي يسرائيل بناء جدار على طول الحدود الشرقية الأردنية بميزانية أولية تبلغ خمسة مليارات شيكل.
أفادت مصادر محلية بأن طائرات عسكرية إسرائيلية دخلت المجال الجوي للعاصمة اللبنانية بيروت وضواحيها، وحلّقت على ارتفاع منخفض جدًا، مما أثار حالة من الترقب والقلق.
كما وضعت الصحيفة علامات استفهام حول عجز الجيش حتى الساعة عن تحديد هوية منفّذ العملية، في وقت يعزو ذلك إلى "وضع الجثة"، بعد تعرض ا
وأكد على أهمية تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار وانسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان، مؤكداً أن قطر ستكون حاضرة في ملف إعادة إعمار لبنان.
كما وثّقت الشكوى استهداف الجيش الإسرائيلي لدوريات لبنانية وصحافيين، إضافة إلى إزالة خمس علامات على "الخط الأزرق"، ما اعتبره لبنان انتهاكًا واضحًا لسيادته.
يذكر أن الجيش الإسرائيلي بدأ يوم أمس الثلاثاء بنشر قواته في بلدة الطيبة بعد انسحاب القوات الإسرائيلية منها بشكل كامل.
